مجموعة العمل – مخيم درعا
يشكو أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية من قطع الكهرباء لفترات طويلة، مما يزيد من معاناتهم خاصة في ظل الأجواء المناخية الباردة وعدم الاستجابة للشكاوى المتكررة التي قدموها للجهات المختصة والمعنية بهذا الخصوص.
وقال مراسلنا، ارتفع قطع الكهرباء في الآونة الأخيرة من 4 ساعات فصل، وساعتين إلى 4 وصل، إلى نصف ساعة وصل، مشيراً إلى أن أكثر المتضررين من القطع هم الطلاب، حيث يعيق دراستهم ويعطل تقدمهم.
ووفقاً لمراسلنا، ليس بمقدور العائلات الفلسطينية شراء مولدة كهرباء، لغلائها وارتفاع سعر المحروقات لتشغيلها،
كما يصعب على غالبية العائلات شراء بطارية سيارة من أجل الإنارة، بسبب ارتفاع أسعارها أضعافاً وبلغ سعر اقل أنواع البطاريات 115 ألف ليرة سورية، وهذا المبلغ لا يتوفر بين أيدي السكان نظراً لفقرهم وانتشار البطالة وانعدام مواردهم المالية.
ويؤكد مراسلنا أن أهالي مخيم درعا يواجهون اوضاعاً معيشية صعبة، وتردي خدمات المخيم من كهرباء وماء وخلوه من مستوصفات طبية وغيرها.
مجموعة العمل – مخيم درعا
يشكو أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية من قطع الكهرباء لفترات طويلة، مما يزيد من معاناتهم خاصة في ظل الأجواء المناخية الباردة وعدم الاستجابة للشكاوى المتكررة التي قدموها للجهات المختصة والمعنية بهذا الخصوص.
وقال مراسلنا، ارتفع قطع الكهرباء في الآونة الأخيرة من 4 ساعات فصل، وساعتين إلى 4 وصل، إلى نصف ساعة وصل، مشيراً إلى أن أكثر المتضررين من القطع هم الطلاب، حيث يعيق دراستهم ويعطل تقدمهم.
ووفقاً لمراسلنا، ليس بمقدور العائلات الفلسطينية شراء مولدة كهرباء، لغلائها وارتفاع سعر المحروقات لتشغيلها،
كما يصعب على غالبية العائلات شراء بطارية سيارة من أجل الإنارة، بسبب ارتفاع أسعارها أضعافاً وبلغ سعر اقل أنواع البطاريات 115 ألف ليرة سورية، وهذا المبلغ لا يتوفر بين أيدي السكان نظراً لفقرهم وانتشار البطالة وانعدام مواردهم المالية.
ويؤكد مراسلنا أن أهالي مخيم درعا يواجهون اوضاعاً معيشية صعبة، وتردي خدمات المخيم من كهرباء وماء وخلوه من مستوصفات طبية وغيرها.